الفشل في قياده القادم من تحديات ومن علاج التشققات ، التي لم تعد تشفع للادعاءات ،هي قرارات لتركيع شعب وأمه علي الامتثال لها مهما كانت البيانات صادره من اغبياء ، استمرار مثل هذه الارتباكات ، و استخدام مثل هذه اللغات سيطيح فيما تبقي من امنيات ، ويجعلون من رمي الحجارة علي بعض احدي اللغات ممن يدعون فصائل مقاومه ومواجهه ،عاجزه فاشله ومارقه ؟؟؟؟
والمسلحون في سلطات الادعاء
وتقسيم الأرزاق ، بين الأطراف في غزه والضفه عواقب لم نراها حتي في الخفاء
من فلسطين ، اما الحرب او السلام ، ومنها لم يعد الحل بحاجه الي احد ،ممن يدعون النضال، هم القادمون لمواجهه المستوطنون وابعاد المزيفون الجبناء الأغبياء الذين يتملقون ، ويمزقون هم المتلعثمون
الانتباه من الشرور القادمة لكل المؤمنون في المواجهه مع المستوطنون ؟؟؟ والحذر والعمل . علينا وقف هذا الجنون الملعون.