أَبِي يَحـُجُّ=فِي كـُلِّ عـَامْ
شَوْقاً إِلى الْ=بَيْتِ الْحَرَامْ
يَشْفِي فُؤَاداً = مِنَ السَّقَامْ
أَبِي يُلَبِّي = أَمْرَ الإِلَهْ
يُطِيعُ رَبِّي = مَدَى الْحَيَاةْ
كَمْ كَانَ يَنْوِي = فِي الْعُمْرِ حَجَّة ْ
تُعْطِيهِ- صَحْبِي- =نُوراً وَبَهْجَةْ
أَبِي يَطُوفُ=بِالْكَعْبَة ِ
مَعَهُ جـُمُو=عُ, الأُسْرَة ِ
بَيْنَ الصَّفَا=وَالْمَرْوَة ِ
يَسْعَى بِكُلْ=لِ مَحَبَّة ِ
لَبَّيْكَ يَا=رَبَّ الْحَجِيجْ
جـَمَعْتَنَا فِي=جـَوٍّ بَهِيجْ
عَرَفَاتُ نَادَى=قِفُوا عَلَيَّا
كَمْ كُنْتُمُ فِي=شَوْقٍ إِلَيَّا
إِنِّي أَنَا الْ=حَجُّ الْكَبِيرْ
لِمَنْ دَعَاهُ الْ=لَهُ الْقَدِيرْ
الشاعر الدكتور والروائي المصري / محسن عبد المعطي محمد عبد ربه..شاعر العالم شاعر المائتي معلقة
[email protected] [email protected]