توفيق أبو شومر:
نشرت وكالة أنباء AFP، ووكالة رويترز 26/2/2016 هذا الخبر الغريب:
" ادعى المدرس اليهودي الفرنسي، صهيون صادوق، وهو مدرس في مدرسة يهودية في مرسيليا، أن ثلاثة من أنصار التنظيم الإرهابي(داعش) هاجموه في بيته، وضربوه ضربا مبرحا في شهر نوفمبر 2015 .
اكتشفت الشرطة بأنه اختلق هذه الحادثة، وأُلقيَ عليه القبضُ، واعترف بأنه هو الذي أقدم على تشويه جسده!!!!!!!!
وهو ليس المدرس اليهودي الوحيد، الذي ادَّعى ذلك، ففي شهر يناير الماضي، ادعى معلم يهودي آخر في مدرسة تمريض، أنه تعرض للاعتداء بالمقص والمشارط، وبعد التحقيق أقرَّ بأنه هو الذي جرح رقبته، وبطنه!!!!!!!!