الفنان والنجم السوري المحبوب حسين الديك يلبي دعوه من أهالي الجولان الغاليين على قلبه لإحياء حفل في الرويال بعمان - في المملكة الأردنية -وقد تميز هذا الحفل بحضور ملفت لأهل الجولان..وبعد الترحيب به هناك يغني للجولان وسوريا وفلسطين،وشارك الحضور الدبكه والرقص والحضور شاركه ايضا الرقص والغناء .
حسين الديك من الفنانين المميزين والمحبوبين والذي سطع نجمه بعد أغنية لما ضمك على صديري، وبعدها توالت الأغنيه تلوه الأخرى فقدم أغاني سينغل فأخذ شعبيه كبيره وأحبه الناس كثيرا .. والجدير بالذكر أن أخاه هو النجم علي الديك الذي مهد لأخيه الطريق وانطلق الى عالم النجوميه.
وهذا نص الحوار مع النجم حسين الديك -
*لاحظنا في الفتره الاخيره زيارتك المتكرره للأردن ما هو سر ذلك؟
- في البداية أريد أن أتوجه بالتحية للشعب الغالي على قلبي فلسطين وأرحب بك تغريد وسعيد جدا بلقائك تواصلنا قبل هذه المره على التلفون لكي أكون ضيفك على الاثير الاذاعي ولكن لم يحالفني الحظ واليوم التقي بك وجها لوجه فتحيه للشعب الفلسطيني الحبيب الغالي على قلبي.
اما زيارتي للملكه الأردنية فهي من محبتي للشعب الاردني فهم شعب مضياف ومحب وأشعر بالراحة بوجودي بعمان فهم ايضا أهلي ولي اصدقاء أيضا في عمان .
*من فتره عدت من استراليا؟
- نعم كان لي جولة في استراليا وكانت ناجحة جدا حيث أحييتُ عدة حفلات للمغتربين من جميع الجنسيات وأرسل لهم محبتي الكبيره على استقبالهم الرائع وسيكون لي جوله ثانيه في استراليه.
*ليس من فتره بعيده زرت عمان وكان لك حفل هنا ؟؟
-صحيح ولكن هذه المرة سيكون مميز اكثر وذلك لان الحضور مميز جدا.
*أنت متميز في اختيار الاغاني وخاصة بعد أغنية لما ضمك على صديري التي كان لها صدى واسع وسبب نجاحك؟
-نعم أنا أعمل بدقة في اختيار الأغاني وموضوع الأغنيه واسم وعنوان الأغنية
وهذا يتطلب مني مجهود كبير وتأنّي في اختيار اللحن والكلمة لأني حريص جدا على أن أقدم شيئا مميزا ويعجب الناس وأن يكون هيت الموسم.
أما عن جديده فقال:
عندي جوله في البلدان العربية وأحضر أغنية جديدة سيتم اصدارها على عيد الفطر وكما سأقوم بتصويرها على طريقة الفيديو كليب.
شكرته على اللقاء الممتع وكان في الخارج شباب يتردون زيًّا جميلا جدا حيث استقبلوه في قاعه الحفل ، وفي طريقه أرسل تحية للغوالي الذين اتوا خصيصا للقائه وقال لي نلتقي بالحفل وأنهى اللقاء بارسال قبله لجميع من حضر وأعرب عن سعادته الكبيره .
تمنيت له التوفيق بالحفل وبكل أعماله على أن نلتقي مره أخرى.
ارسل للنشر بواسطة حاتم جوعية
