يا وردة ً شممتُها في الصُّبحِ
فتضوّعت داخلَ الشريانِ
أغدَقـَتْني بعطفِها
فثارَ القلبُ توهُّجًا
من سِحرِها الفتّانِ.
يا وجهًا يشعُّ جمالاً
تألُّقَ البدرِ في البُستانِ ،
أنتِ العشيقة ُ التي أشتهي منها ضمَّة ً
أو قبلة ً تهديها الشفتانِ ،
زيديني حبًّا وحرارةً
فأنا لكِ
الى آخرِ زماني .
المغار