السبت 15/10/1444 هـ الموافق 06/05/2023 م الساعه (القدس) (غرينتش)
نهايه أسطوره.فى معرض القاهره الدولى للكتاب2018 بجناح أطلس...هانم داود

 

 كان يظن أن أحلامه تحققت ،لمجرد السطو على ممتلكات الآخرين،وأن جرائمه لن يتكشفها أحد،ولم يجرؤ أحد على التصدى له،ولا يستطيع الاقتصاص منه مظلوم،

يختبأ فى أحلامه،يسكن أوهامه،وجسور القوه التى صنعها من أوهامه،يعدو من خلالها للحياه، تبعده عن الحقيقه ،و تصبح فى لحظات،طوق للمظلوم تنهى طموحاته
يا ترى مالذى يؤرقه وماالذى يطرب له قلبه الآن
هل مازالت تطارده  أشياء لا يعلم مصدرها،ودماء الأبرياء تهاجمه،
سيمفونية رائعة تعزفها قلوب عاشقه للحريه للحب للحياه
 وما الأشياء التى حين تجتمع عليه تصم آذانه نحو أطماعه،لا تغلق،عينيك حتى لا تفلت منك المفاجأه،روايه تأخذك الى عالم البوليسيه والصراع الخيال والواقعيه بحلوها ومرها
الروايه بين الكوميدي والرومانسي والتراجيدي،الرعب البوليسيه العنف
....................... هانم داود       

2018-02-04