كلما جئت سهْبا به وعل يرتعيه
كنت عنوانه الأبرز المستساغ
ويشكو الحمام إلى بابه الأثريّ
وتعطي فصولا من السأم النوويّ
أكانت تريد صعودا جميلا إلى الماء
أم هي كانت تعيش دلال الفتاة الأخير
يداعب أصّا به شتلة الكستناء
ويغرس نافذة تتمادى ابتهاجا بمنزله...
أيها الرجل المتوهج بين المسافاتِ
ولسنا نجاري خطايا غزال بطيء
ومهارة طفل يحيك مناما سميكا
أنا و الشجر المحوريّ وسرب الفراشات
يرتقي أفُقاً ساهما في فلاةٍ
إلى مهرجان نبيذٍ يدلّ الطيور علينا.
ثم قال الآن يمكن أن أغير عالمي