صدم الكثيرون لرؤية صورة دوقة كامبردج كيت ميدلتون والامير ويليام وقت الاستحمام المشترك وهما يجلسان عاريان في حوض الاستحمام "البانيو" مع طفلهما الامير جورج. ونشرت بعض الصحف والمواقع الخبر تحت عنوان "فضيحة ملكية" بتسرع دون ان تعرف القصة. موقع فرفش وكما عودكم دائما يزودكم بأدق وأصح التفاصيل، ويكشف لكم اليوم قصة هذه الفضيحة ال"مزيفة".
جميعنا يعلم ان العائلات المالكة ترفض الكشف عن اسرارها الشخصية الخاصة رغم محاولات مصورو الفضائح ملاحقتهم. لهذا فمن المستحيل ان يتمكن مصور من الدخول للقصر لأخذ صور غير رسمية من الحياة اليومية للملكة والامراء. لهذا قررت المصورة الفنانة المبدعة أليسون جاكسون أن تتخيل لقطات عائلية خاصة للعائلة المالكة ثم تحول تخيلاتها لصور تبدو اصلية باسلوبها الخاص ودون استعانتها بالمشاهير الحقيقيين..
واليسون مشهورة بعمل نسخ صور ساخرة لمحاكاة حياة المشاهير والملوك والامراء. وهي تقوم باستخدام ممثلين يشبهون المشاهير لالتقاط الصور المختلفة التي تحتاجها. وتهتم عن طريق الماكياج وزاوية التصوير باخفاء أي عيوب او عدم تشابه بين البديل وبين الشخصية التي تنوي تقليدها
في مجموعة الصور الاخيرة التي نشرتها اليسون وبالاضافة لصورة كيت ووليام في حمامهما المشترك، نرى صورة الملكة اليزابيث تعاني من حفيدها الذي يتقيأ وهي تحمله، الامير ويليام يغير حفاضة طفله ويلبسه التاج الملكي، وصورة ثالثة مضحكة له وهو يرضع ابنه من صدره. كذلك هناك صور لكيت تلاعب ابنهما وتحمله، وصورة للامير هاري يضع للطفل جورج اذنين اصطناعيتين كبيرتين.
عن فرفش
