أقر جيش الاحتلال الإسرائيلي بضراوة المعارك في خان يونس في قطاع غزة.
واعترف جيش الاحتلال بأن حركة المقاومة الإسلامية "حماس" لا تزال بإمكانها شن الهجمات على المستوطنات وعلى تل أبيب.