موت زارته في المساء لتأخذ أنفاسه الأخيرة، قالت: ستعود معي هذه المرة.
رد عليها: نعم، فقط أمهليني القليل أنتظر جزءا مني لأكتمل.
فجأة دخلت ابنته، عانقته بقوة، ذرفت دموع اللقاء وذرف دموع الوداع ورحل.